آلَيتُ ما مُثري الزَمانِ وَإِن طَغى
مُثرٍ وَلا مَسعودُهُ مَسعودُ
ما سَرَّ غاوينا الجَهولَ وَإِنَّما
هَتَفَ الحَمامُ بِهِ وَناحَ العودُ