أُبيدُ عَلى التَناسُبِ كُلَّ يَومٍ
كَأَنّي لَم أُجِب بيداً فَبيدا
وَأَقصاني مِنَ الرُؤَساءِ كَوني
وَكَونُهُمُ لِخالِقِنا عَبيدا