أَتِعارُ عَينُكَ يا بنَ أَحمَرَ ضِلَّةً
وَيَسومُ لَيسَ بِبارِحٍ وَتِعارُ
مِن قَبلِ باهِلَةَ الَّتي يُنمى لَها
جَدّاكَ قيلَت فيهِما الأَشعارُ