أَجارِحي الَّذي أَدمى أَساني
وَسالِبُ حُلَّتي عَنّي كَساني
فَما لي لا أَقولُ وَلي لِسانٌ
وَقَد نَطَقَ الزَمانُ بِلا لِسانِ