أَجَمَّ رَحيلي ما أَجَمَّت مَوارِدي
وَكانَ دُخولي في ذَوي العَدَدِ الجَمِّ
أَشمَسَ نَهاري كَم خَلَت لَكَ حِجَّةٌ
فَهَل لَكَ مِن خالٍ فَيُعرَفَ أَو عَمِّ