أَدُنيايَ اِذهَبي وَسِوايَ أُمّي
فَقَد أَلمَمتِ لَيتَكِ لَم تُلِمّي
وَكانَ الدَهرُ ظَرفاً لا لِحَمدٍ
تُؤَهِّلُهُ العُقولُ وَلا لِذَمِّ