أَرانا اللُبُّ أَنّا في ضَلالٍ
وَأَنّا موطِنونَ بِشَرِّ دارِ
نُدارُ عَلى الَّذي نَهوى سِواهُ
بِحُكمِ اللَهِ في الفَلَكِ المُدارِ