أَرى أُمَّنا وَالحَمدُ لِلَّهِ رَبِّنا
يَهُبُّ عَلَينا بِالحَوادِثِ مورُها
فَما زيدَ مِنها قَبضَةَ الكَفِّ زَبدُها
وَلا عَمِرَت فيها لِخَيرٍ عُمورُها