أَرى اللُبَّ مِرآةَ اللَبيبِ وَمَن يَكُن
مَرائِيَّهُ الإِخوانُ يَصدُق وَيَكذِبِ
أَأَخشى عَذابَ اللَهِ وَاللَهُ عادِلٌ
وَقَد عِشتُ عَيشَ المُستَضامِ المُعَذَّبِ