أُريدُ لِيانَ العَيشِ في دارِ شِقوَةٍ
وَتَأبى اللَيالي غَيرَ بُخلٍ وَلَيانِ
وَيُعجِبُني شَيآنِ خَفضٌ وَصَحَّةٌ
وَلَكِنَّ رَيبَ الدَهرِ غَيَّرَ شَيّاني