أُريدُ مِنَ الدُنيا خُمودَ شُرورِها
فَتوقِدُ ما بَينَ الجَوانِحِ نارَها
تُضَلِّلُني في مَهمَهٍ بَعدَ مَهمَهٍ
عَدَمتُ بِهِ أَنوارَها وَمَنارَها