أَسهَبَ الناسُ في المَقالِ وَما يَظ
فَرُ إِلّا بِزَلَّةٍ مَسهِبوهُ
عَجَباً لِلمَسيحِ بَينَ أُناسٍ
وَإِلى اللَهِ والِدٍ نَسَبوهُ