أَسوانُ أَنتَ لِأَنَّ الحَيَّ نِيَّتُهُم
أَسوانُ أَيُّ عَذابٍ دونَ عيذابِ
وَالعَقلُ يَسعى لِنَفسي في مَصالِحِها
فَما لِطَبعٍ إِلى الآفاتِ جَذّابِ