أَصمَت سُوَيداءَ قَلبٍ مِن تَلَهُّبِها
حَمراءُ وَالنارُ تَنضو حُلَّةَ الفَحَمِ
كَأَنَّما اللَيثُ أَلقى لَونَ مُقلَتِهِ
لَيلاً عَلَيها فَقَد مَلَّت مِنَ السَحَمِ