أظُنّ سُلَيْمَى أَنْعَمَ اللهُ بالَها
حَدا حادِياها للوَميضِ جِمالَها
وخَفّتْ ثَقالٌ في المجالِسِ للنّوَى
فأهْدى لها ربُّ الغَمامِ ثِقالَها