أَعمارُنا جاءَت كَآيِ كِتابِنا
مِنها طِوالٌ وُفِّيَت وَقِصارُ
وَالنَفسُ في آمالِها كَطَريدَةٍ
بَينَ الجَوارِحِ ما لَها أَنصارُ