أعَن وَخْدِ القِلاصِ كشَفْتِ حالا
ومن عِند الظّلام طَلَبتِ مالا
ودُرّاً خِلْتِ أنْجُمَه عليه
فهلاّ خِلْتِهِنّ به ذُبالا