أفَوْقَ البَدْرِ يُوضَعُ لي مِهَادُ
أمِ الجوْزاءُ تحْتَ يدِي وِسادُ
قَنِعْتُ فخِلْتُ أنّ النجْمَ دوني
وسِيّانِ التّقَنّعُ والجِهادُ