أَفي الإِحسانِ غَرباً جاءَ جَذباً
وَعِندَ الشَرِّ ماءً في حُدورِ
فَإِنَّكَ لا إِلى شُهُبِ الثُرَيّا
بَلَغتَ وَلا حُسِبتَ مِنَ البُدورِ