أَقصَرتُ مِن قَصرِ النَهارِ وَقَد أَنى
مِنّي الغُروبُ وَلَيسَ لي إِقصارُ
وَيَنالُ طالِبُ حاجَةٍ بِفَلاتِهِ
ما لا تَجودُ بِمِثلِهِ الأَمصارُ