أَقَمتُ بِرَغمي وَما طائِري
بِراضٍ إِذا أَلِفَتهُ الوُكونُ
وَلي أَمَلٌ كَأَتمِّ القَنا
وَحالٌ كَأَقصَرِ سَهمٍ يَكونُ