أَكرِم عَجوزَكَ إِن كانَت مُوَحَّدَةً
عَلى التَحَنُّفِ أَو كانَت بِزُنّارِ
نادَت عَلى الدينِ في الآفاقِ طائِفَةً
يا قَومُ مَن يَشتَري ديناً بِدينارِ