أَكُمهاً لَيسَ بَينَهُمُ بَصيرٌ
أَما لَكُم إِلى العَلياءِ هادِ
عَمَرنا الدَهرَ شُبّاناً وَشيباً
فَبُؤسٌ لِلرُقادِ وَلِلسُهادِ