أَلا إِنَّما الدُنيا نُحوسٌ لِأَهلِها
فَما في زَمانٍ أَنتَ فيهِ سُعودُ
يُوَصّي الفَتى عِندَ الحِمامِ كَأَنَّهُ
يَمُرُّ فَيَقضي حاجَةً وَيَعودُ