أَلا إِنَّ الظِباءَ لَفي غُرورٍ
تُرَجّي الخُلدَ بَعدَ لُيوثِ تَرجِ
وَأَشرَفُ مَن تَرى في الأَرضِ قَدراً
يَعيشُ الدَهرَ عَبدَ فَمٍ وَفَرجِ