أَلَم تَرَ أَنَّ جِسمِيَ فيهِ فَضلٌ
وَجِسمَكَ قَد أَضَرَّ بِهِ الشُسوفُ
تُطَيِّبُ جاهِداً وَتُعِلُّ دوني
فَما أَغناكَ أَنَّكَ فَيلَسوفُ