أَلَم تَرَ طَيئاً وَبَني كِلابٍ
سَمَوا لِبِلادِ غَزَّةَ وَالعَريشِ
وَلَو قَدِروا عَلى الطَيرِ الغَوادي
لَما نَهَضَت إِلى وِكرٍ بِريشِ