اقتباس من قصيدة ألم تر للدنيا وسوء صنيعها

من اقتباسات لـ ابو العلاء المعري عن الشوق الفلسفة

أَلَم تَرَ لِلدُنيا وَسوءِ صَنيعِها

وَلَيسَ سِوى وَجهِ المُهَيمِنِ ثابِتُ

تَخالَفَ بِرساها فَبِرسٌ بِهامَةٍ

أُقِرَّ وَبِرسٌ يُذهِبُ القُرَّ نابِتُ


مشاركة في شبكات التواصل الإجتماعي: