ألم يَبْلُغْكَ فَتْكي بالمَواضي
وسُخْري بالأسِنّةِ والزُّجاجِ
وأنّي لا يُغَيِّرُ لي قَتيراً
خِضابٌ كالمُدامِ بلا مِزاجِ