أُمامَةُ كَيفَ لي بِإِمامِ صِدقٍ
وَدائي مُشرِقي فَمَتى مَعادي
فَخافي شِرَّتي وَدَعي رَجائي
فَإِنّي مِثلَ عادِ الناسِ عادِ