أَمّا البَليغُ فَإِنّي لا أُجادِلُهُ
وَلا العَيِيُّ بَغى لِلحَقِّ إِبطالا
فَنَحنُ في لَيلِ غِيٍّ لَيسَ مُنكَشِفاً
لَم يَفتَقِد عارِضاً بِالجَهلِ هَطّالا