أَمّا الحَقيقَةُ فَهِيَ أَنّي ذاهِبٌ
وَاللَهُ يَعلَمُ بِالَّذي أَنا لاقِ
وَأَظُنُّني مِن بَعدُ لَستُ بِذاكِرٍ
ما كانَ مِن يُسرٍ وَمِن اِملاقِ