أَمّا الحَياةُ فَفَقرٌ لا غِنى مَعَهُ
وَالمَوتُ يُغني فَسُبحانَ الَّذي قَدَرا
لَو أَنصَفَ العَيشُ لَم تُذمَم صَحابَتَهُ
وَما غَدَرنا وَلَكِن عَيشُنا غَدَرا