أَمّا الصَحابِ فَقَد مَرّوا وَما عادوا
وَبَينَنا بِلِقاءِ المَوتِ ميعادُ
سِرٌّ قَديمٌ وَأَمرٌ غَيرُ مُتَّضِحٍ
فَهَل عَلى كَشفِنا لِلحَقِّ إِسعادُ