أَما حَياتي فَما لي عِندَها فَرَجٌ
فَلَيتَ شِعرِيَ عَن مَوتي إِذا قَدِما
صَحَبتُ عَيشاً أُعانيهِ وَيَغلِبُني
مِثلَ الوَليدِ يَقودُ المُصعَبَ السَدِما