أَما لِأَميرِ هَذا المِصرِ عَقلٌ
يُقيمُ عَنِ الطَريقِ ذَوي النُجومِ
فَكَم قَطَعوا السَبيلَ عَلى ضَعيفٍ
وَلَم يُعفوا النِساءَ مِن الهُجومِ