أَمثالُنا كانَ جُملٌ قَبلَنا فَمَضوا
وَمِثلُ رُزءٍ وَجَدنا حِسَّهُ وَجَدوا
وَالمَجدُ لِلَّهِ لا خَلقٌ يُشارِكُهُ
وَآلُ حَوّاءَ ما طابوا وَلا مَجَدوا