أَمسى خَليلُكَ عِندَ اللُبِّ مُحتَقَراً
وَلَيسَ في المَلَإِ الغادي بِمُحَتَقرِ
تَخالُ نَورَ الأَقاحي في عَوارِضِهِ
يُدنى إِلَيهِ بِكَأسٍ ذائِبِ الشَقَرِ