أمُعاتِبي في الهَجْرِ إنْ جارَيْتَني
طَلَقَ الجِدالِ وُجِدتَ عَينَ الظالمِ
حُوشِيتَ مِن شَكوَى تُعادُ وإنما
شَكْواكَ مِن نَظَرٍ بدِجْلةَ عارِم