أَنِفتُ وَقَد أَنِفتُ عَلى عُقودٍ
سِواراً كَي يَقولَ الناسُ حالِ
وَكَيفَ أُشيدُ في يَومي بِناءً
وَأَعلَمُ أَنَّ في غَدي اِرتِحالي