أَهابُ مَنِيَّتي وَأُحِبُّ سِتري
وَخَوفُ الشَيخِ مِن هَرَمٍ وَهَترِ
وَلَو كُنتُ الفنيقَ وَمِثلَ رَضوى
سَنامي هَدَّتِ الأَيّامُ كِتري