أَهلاً بِغائِلَةِ الرَدى وَإِيابِها
كَيما تُسَتِّرُني بِفَضلِ ثِيابِها
دُنياكَ دارٌ إِن يَكُن شُهّادُها
عُقَلاءَ لا يَبكوا عَلى غُيّابِها