أَوالِيَ هَذا المِصرِ في زِيِّ واحِدٍ
أَواخِرَ مِن أَيّامِنا وَأَوالِ
إِذا ما حِبالُ الناسِ عادَت بَوالِياً
فَإِنَّ حِبالَ الشَمسِ غَيرُ بَوالِ