أَوانِيَ هَمٌّ فَأَلقى أَواني
وَقَد مَرَّ في الشَرخِ وَالعُنفُوانِ
وَضَعتُ بُوانيَّ في ذِلَّةٍ
وَأَلقَيتُ لِلحادِثاتِ البَواني