أَودى السُرورُ بِدارٍ كُلُّها حَزَنُ
فَلا تُبالِ عَلى ما صابَتِ المُزُنُ
قَد غُلِّبَ المينُ حَتّى الصِدقُ مُستَتِرٌ
وَغُيِّبَ الرَشَدُ حَتّى خَفَّتِ الرُزُنُ