أَوى رَبّي إِلَيَّ فَما وُقوفي
عَلى تِلكَ المَنازِلِ وَالأَواري
وَإِنَّ طَوارَ ذاكَ الرَبعِ أَودى
بِرَبرَبَ أَهلِهِ نوبٌ طَواري