أَيَأتي نَبِيٌّ يَجعَلُ الخَمرَ طِلقَةً
فَتَحمِلَ ثُقلاً مِن هُمومي وَأَحزاني
وَهَيهاتَ لَو حَلَّت لَما كُنتُ شارِباً
مُخَفَّفَةً في الحِلمِ كِفَّةَ ميزاني