أَيا ظَبَياتِ الإِنسِ لَستُ مُنادِياً
وُحوشاً وَلَكِن غانِياتٍ مَعَ الإِنسِ
يُشَبَّهنَ في بَعضِ المَحاسِنِ رَبرَباً
وَما هُنَّ بِالسُفعِ الخُدودِ وَلا الخُنسِ