أَيَسمَعُ خالِقي مِنّي دُعاءً
فَأُصبِحَ في كَياني مُستَقيلا
كَأَنَّ العالَمينَ صُلوا هَجيراً
فَما يُلفي بِهِ أَحَدٌ مَقيلا