أَيَعلَمُ نَجمُ طارِقٍ بِرَزِيَّةٍ
مِنَ الدَهرِ أَم لا هَمَّ لِلإِنسِ طارِقُه
وَهَل فَرقَدُ الخَضراءِ في الجَوِّ موقِنٌ
بِأَنَّ أَخاهُ بَعدَ حينٍ مُفارِقُه